أخر الاخبار

غذاء ودواء | البقدونس وأهم فوائده الصحية

ما ساذكره هنا قليل من فوائد جمه فالحرص على استخدام نبات البقدونس سيعود بالفائدة لا محالة باذن الله: -

* باني للعظام و الاسنان , لانه مخزن كبير للبوتاسيوم .
* ملطف لتقلصات الرحم فهو يفيد في حالات الطمث و التهاب المثانة .
* يحتوي على بعض الزيوت و العصارات يجدي في الخصوبة عند المرأة اذا داومت على تناوله مأكولا أو مشروبا بعد اغلائه.
* مدر للبول
* مدرالعصارات المعدية .
*يفيد في افراز الصفراء من الكبد
*ملين (مسهل)
*يزيد من حيوية ونشاط الجسم بشكل عام .
*يساعد في إنقاص الوزن، لأنه فعال في إذابة الدهون المتراكمة.
*اكساب البشرة الملمس الناعم .
يفيد في ازالة التجاعيد من الوجه و غيره.
*يعمل على ازالة التنميل في الجسم .
* يحول دون حدوث عسر هضم .بالذات عند اكل الوجبات الدسمة كاللحوم .
*يعتبر مخدر موضعي عظيم لالام الاسنان عند المضمضة بعصيره لاحتوائه على ملح البوتاسيوم .
*لعصيره مفعول السحر لتخفيف الآم الكليتين و المغص المراري و امغاص القولون و المعدة .
* لبخات او كمادات البقدونس تزيل تماما الام العضلات عندما تطبق على موضع الالم
* يعطيك رائحة فم رائعة





ثمة وصفة جليلة تغني عن الادوية و التدخل الجراحي لازالة الحصاة  باءذن الله : -


طريقة عمل عصير البقدونس : 

 
خذ حزمة من البقدونس و اغسلها جيدا ثم اغليها في مقدار كاف من الماء ,حوالي ثلاثة اكواب و ذلك لمدة خمس دقائق ثم يصب المحلول و انتظر حتى يبرد و اشرب كوبين واحدا وراء الاخر و بينهما ربع ساعة أو نحو ذلك استمر لمدت ثلاث ايام وان يكون شربها على الريق و بذلك تسقط الحصوة مع البول
إن جذور البقدونس عطرية قليلاً مع طعم حلو خفيف وهي تحتوي على النشاء ، هلام ، سكر ، زيوت طيارة ، ورماد ، ومواد اخرى .
ورق البقدونس يحتوي على زيوت طيارة اكثر من الجذور ، والزيوت الطيارة الموجودة في الجذور تحتوي على املاح معدنية ، حديد ، كالسيوم ، فوسفور ، وفيتامينات ج و أ


• يتوفر الكالسيوم في البقدونس لدرجة قد يفوق ما يحتويه الحليب الذي اشتهر به، إذ أننا نجد في سائل الحليب، ما يقدرونه بمئة وخمسين(150) مليجراما في كل مئة سنتيمتر مكعب منه، فيما مئة جرام من المقدونس يصل فيها إلى 195 مليجراما،


• إضافة إلى نسبة عالية من أملاح الحديد التي تصل إلى 5 مليجرامات في المئة جرام، ولو تأملنا في تركيب الكبد، وهو أغنى مصادر الحديد المتداولة، لوجدناه لا يزيد على ثمانية مليجرامات فقط، فيما اشتهر السبانخ وهو لا يزيد في محتواه على ثلاثة من نوع لا يصلح للامتصاص والاستفادة.


• أما ما يتميز به المقدونس على غيره فهو ما يحتويه من فيتامين (أ) وفيتامين(ج). فالأول منهما (أي فيتامين أ) نجد منه في المقدونس قدرا يعادل 918 ميكروجراما، وهو قدر يتعدى حاجة الإنسان البالغ الأساسية التي توصي بها منظمة الصحة العالمية، فتضع الحد الأدنى لها 750 ميكروجراما، إن ثراء المقدونس بفيتامين (أ) لا يتجاوز إلا الجرجير والخبيزة والجزر ويسبقها بمراحل تركيب الكبد الذي يصل إلى سبعة آلاف ميكروجرام (7000) في كل مئة جرام منه.


• أما الأمر الذي قد يثير الدهشة، فهو ما يحتويه المقدونس من فيتامين (ج) وهو الفيتامين المانع للإسقربوط، إذ ما تحتويه مئة جرام من المقدونس الطازج يقدرونه بمئة وثمانين (180) مليجراما وهذا قدر يفوق ما يحتويه ذاتُ الوزن من البرتقال أو الليمون الذين اشتهرا به بمعنى أن قدرا من المقدونس يحوي من فيتامين (ج) ثلاثة أضعاف ما يوازيه من البرتقال في حين أن حاجة الإنسان اليومية لرجل بالغ لا تتعدى ثلاثين مليجراما حسب تقدير منظمة الصحة العالمية.
ولعل الشرط الوحيد هو أن يكون طازجا، لأن محتواه من الفيتامينات يتدنَّى إلى مقادير لا قيمة لها إذا أصابه الذبول
صحتك بالدنيا
بواسطة : صحتك بالدنيا



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-